في خطب أمير المؤمنين
في رسالة سامية إلى المشاركين في اللقاء الأول للعالمات والواعظات والمرشدات بالصخيرات 17 يوليو 2009
"فالإسلام كان أول من عالج قضية المرأة، وأعلى شأنها، ورفع الأغلال عنها، وأعاد لها مكانتها في المجتمع. فكرس الحق سبحانه مساواتها بالرجل في محكم تنزيله: ﴿ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف﴾ (البقرة:226). ثم جاء توكيده، بلسان جدنا المصطفى عليه الصلاة والسلام : "النساء شقائق الرجال"."